دَع عَبَثِيَّتُكَ ،، وَ تَعالَ مَعي أُطْلِعُكَ ؛
عَلى ..، لَستُ أَقولُ عَلى حُبِكَ الذي أَلجَمَنّي الإنوثَه ،،
كلا ؛ لَيّسَ هذا ،،
بـل ؛ لِـ أُطْلِعُكَ على .. تِلْكَ العِبادَه المُدَنَسّه ..!
على ؛ وَدّاعَةِ حُبِكَ الذي افتَرَسَنّي بِـ ضَراوّه ؛
تَعالَ ،، فَقُصاصاتي تَنّدَهُكْ ؛
طالَما حاوَلّتَ عَبَثاً اقتِحامَ أَقفالِها ..!
أَنّصِت لَها ؛ فَـ هِي تَهْمِسُكَ عَشيقَها مُذّ نَارُ المُخَيّمِ الأَوَل ؛ و القَهّوَةِ الأولى ،،
اقّتَرِب و اسّتَنشِقّها ؛ هِيَّ مُعَتَقَةٌ فَقَط مُذّ تَوارَيتَ عَنها بإسمِ الـ رِجولَه .!!
أَمّقُتُها ؛ رِجولَتُكَ المُتَشَدِدَه في مُحّارِييّبي .!!
نَعّمْ ؛ أَمّقُتُها ؛.. بِكُلِ الزَفَراتِ الـ أَحرَقَتّني بِرائِحتِكْ ،،
بِـ قُدّسِيّةِ طِفلَتي البَريئه ،,
بِـ قَسوَةِ حُبِكَ المُتَبَلِدُ اتِقّادُه ،,
أُحِبُك بِـ كِثرَةِ أَوجُهِكَ المُتَقَلِبَه ؛
بِـ غِيّرَتُكَ الغَبِيّه ،!!
فَأنا ؛ مُلّكُكَ مُذّ احّتَفَتّني يَدّي والِدّي ،,
وَلَثَمَتّنِي قُبَلُ أُمّي ،،
أُحِبُكَ بِـ أَفكارِكَ السَاذَجّه ،!!
اَفَلا تَعّلَم ؛ بِأَنَ التَخَفّي تَحّتَ الفِراشِ لَـ هُوّ المَخبَأُ الأَقّدَم في التارِيّخ .؟!!
وَ أَنَنّي لا أُءّمِنُ إلا ؛ بِـ حُظنِكْ .!!
حَبِيّبي ،,
ألا تَرى أَنَ هَواكَ يُهطِلُني غَريّقَه .!!
و أَنّهُ لا يُنّقِذُني غَيّرُك ..!
هَـمسَةُ عِشّق ؛
أحِبُكَ بِكُلِ نِرجِسِياتِ الغَرام ؛
عَ ـاشِقَه .