حَــــيْـــثُ مَـــضْـى ,, وَ مـا كــادَ يَــطِــل ،،
أَبـــــــــــى الـــــــجَـــــــفاءِ ،،
فَــــــــأبــصَـــرَت شُــعـــاعــاتَــهُ مَــــلاذَهــا،،
أيُــــــهـــــا المُـــــتَـــدَثِـــــرُ بَــيــنَ الــــآهِ والـــــآه ،،!!
لَــعَـــل ،، مــا تَـــخــشـــاهُ قـــابِــع ٌ وَ مُــرتَــعــاه ،،!!
مُـــنــازَعـاتُــكَ تَـــفــــتُـــكُ بِــــنَـــوايــــاه ،،
ثُـــــــــــــــــمَ ،، يَـأسُـــرُهـا بَـــزَيــفِ لُــقــيـاك ،،!!
وَ يَـــبـــقــى مــا كـــانَ فــــــــي الـــخَـــفـــاء ....!!!!
إذنٌ لـ العَودة !
قبل 11 عامًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق