الأربعاء، 20 يناير 2010

رِسالَةُ عِشّقْ .!



دَع عَبَثِيَّتُكَ ،، وَ تَعالَ مَعي أُطْلِعُكَ ؛ 

عَلى ..، لَستُ أَقولُ عَلى حُبِكَ الذي أَلجَمَنّي الإنوثَه ،،

كلا ؛ لَيّسَ هذا ،،

بـل ؛ لِـ أُطْلِعُكَ على .. تِلْكَ العِبادَه المُدَنَسّه ..!

على ؛ وَدّاعَةِ حُبِكَ الذي افتَرَسَنّي بِـ ضَراوّه ؛

تَعالَ ،، فَقُصاصاتي تَنّدَهُكْ ؛

طالَما حاوَلّتَ عَبَثاً اقتِحامَ أَقفالِها ..!

 

أَنّصِت لَها ؛ فَـ هِي تَهْمِسُكَ عَشيقَها مُذّ نَارُ المُخَيّمِ الأَوَل ؛ و القَهّوَةِ الأولى ،،

اقّتَرِب و اسّتَنشِقّها ؛ هِيَّ مُعَتَقَةٌ فَقَط مُذّ تَوارَيتَ عَنها بإسمِ الـ رِجولَه .!!


أَمّقُتُها ؛ رِجولَتُكَ المُتَشَدِدَه في مُحّارِييّبي .!!

نَعّمْ ؛ أَمّقُتُها ؛.. بِكُلِ الزَفَراتِ الـ أَحرَقَتّني بِرائِحتِكْ ،،



بِـ قُدّسِيّةِ طِفلَتي البَريئه ،,

بِـ قَسوَةِ حُبِكَ المُتَبَلِدُ اتِقّادُه ،,
أُحِبُك بِـ كِثرَةِ أَوجُهِكَ المُتَقَلِبَه ؛

بِـ غِيّرَتُكَ الغَبِيّه ،!!

فَأنا ؛ مُلّكُكَ مُذّ احّتَفَتّني يَدّي والِدّي ،,
وَلَثَمَتّنِي قُبَلُ أُمّي ،،



أُحِبُكَ بِـ أَفكارِكَ السَاذَجّه ،!!

اَفَلا تَعّلَم ؛  بِأَنَ التَخَفّي تَحّتَ الفِراشِ لَـ هُوّ المَخبَأُ الأَقّدَم في التارِيّخ .؟!!

وَ أَنَنّي لا أُءّمِنُ إلا ؛ بِـ حُظنِكْ .!!




حَبِيّبي ،,

ألا تَرى أَنَ هَواكَ يُهطِلُني غَريّقَه .!!

و أَنّهُ لا يُنّقِذُني غَيّرُك ..!





هَـمسَةُ عِشّق ؛
أحِبُكَ بِكُلِ نِرجِسِياتِ الغَرام ؛


عَ ـاشِقَه .


هناك 6 تعليقات:

محمد بن راضي يقول...

يــاآآ لروعة كتاباتك يارائعه
تسلم الانامل الذهبيه
وتسلم صاحبة المدونه المميزه
الله يعطيك ألف عافيه

تحياتي لك
محمد بن راضي

Unknown يقول...

كما انتي دائماً متميزة


يا احلى الاقلام

يا عشق الكلمات

يا روح الاحرف في عند الهجاء!!!

تلون مدونتك اجمل الخواطر
و احلى الابيات

فمن منقذي من عشق كلماتك ..


تحياتي
العاشق المتدنس

فاطِمَهْ يقول...

محمد بن راضي؛

الرائع تواجِدُك في صفحاتي

كُن بالقرب ،،

فاطِمَهْ

فاطِمَهْ يقول...

المُتَدَنِسْ يالـ عُشّقِ .. حُسَيّنْ؛

ورديٌ توهانُنا في هذِهِ اللُغَةِ كالأحلام ..

تمنياتي بـ ضياعِ فيها أكثر؛

كُن هُنا ،،

فاطِمَهْ

غير معرف يقول...

رسالة عشق ،، أنموذجاً حيا للكتابة المتقدمة

والتي جاء فيها التذمر متصاعداً ، كذلك البخور

الذي يغزو حاسة الشم فيجعل من الآخر متقبلاً ،

وناكراص في آن ، فلم تكن هذه الرسالة إلا صرخة

مجللة نحو أسماع المجتمع والآخر عل الالتفات يتم


بالرضى ..!

فاطِمَهْ يقول...

المُتَدَثِر بـ المَجهول؛

رسالةُ عُشقٍ لِـ المتوارينَ في حَدائِقِ الـ فلنتاين؛
الـ ينهلونَ نبيذَ الهوى في أجنِحَةِ الظلام .!

لَـهُ .. لَهـا ،،

لِـ كِلينا هُناكْ .!

وِدّ ،،

فاطِمَهْ

إرسال تعليق